موقفنا بدرجة أكبر من التدبّر والعمق والإحاطة والانفتاح على كلّ المضاعفات والملابسات؛ لكي نتأكّد من أنّنا لا نمارس- من قريبٍ أو بعيدٍ، بشكلٍ مباشرٍ أو بشكلٍ غير مباشر- قتلَ الإمام الحسين (عليه الصلاة والسلام)[1].
***
[1] انتهى ما أثبتناه من( ح).