فهرست

ومضات

كلمة المؤتمر

كلمة لجنة التحقيق

تربية وأخلاق‏

تحصيل العلم وسيلة لا غاية

الحجّ إلى رسالة مكّة

حبّ اللَّه وحبّ الدنيا

[درجات حبّ اللَّه وحبّ الدنيا:]

كلمة توجيهيّة في الوفد النسائي في أيّام البيعة

فكر وثقافة

اليقين الرياضي والمنطق الوضعي‏

[الخلاف حول مصدر المعرفة:]

[المنطق التجريبي ورفض اليقين:]

[مشكلة المنطق التجريبي:]

[موقف المنطق الوضعي من المشكلة:]

[مناقشة الموقف الوضعي:]

ماذا جاء حول كتاب فلسفتنا

البحث الأوّل التمهيد

البحث الثاني نظريّة المعرفة

البحث الثالث المفهوم الفلسفي للعالم‏

مفهوم تاريخي للإنسانيّة- في ضوء الحديث عن الإمام الصادق عليه السلام‏

النظام الإسلامي مقارناً بالنظام الرأسمالي والماركسي‏

حاجة البشريّة إلى نظام

يجب أن يقوم النظام على أساس الدين

النظام الإسلامي وحده يقوم على أساس الدين

حاجتنا إلى النظام الإسلامي خاصّة

خصائص النظام الإسلامي‏

أوّلًا- استيعاب المشرّع لكلّ الخبرات

ثانياً- قدرة النظام الإسلامي على إنشاء القيم الخلقيّة

ثالثاً- ارتفاع النظام الإسلامي عن الواقع يتيح له القدرة على تغييره

رابعاً- النظام الإسلامي لا يرتبط بالعامل الاقتصادي

خامساً- الثبات في النظام الإسلامي

النظريّة الإسلاميّة لتوزيع المصادر الطبيعيّة

تمهيد

ما هي مصادر الإنتاج

الجانب السلبي من نظريّة التوزيع

الجانب الإيجابي من النظريّة

نوع العمل الذي تعترف به النظريّة

دور العمل في نظريّة التوزيع

النظريّة الإسلاميّة لتوزيع السلع المنتجة

النظرة الإسلاميّة والفكرة الأساسيّة فيها

ثبات الملكيّة في النظريّة الإسلاميّة

الأساس العامّ للُاجور في نظريّة التوزيع

دور الدولة في الاقتصاد الإسلامي‏

تدخّل الدولة في الحياة الاقتصاديّة

الدليل التشريعي

الضمان الاجتماعي

التوازن الاجتماعي

1- فرض ضرائب ثابتة
2- إيجاد قطاعات عامّة
3- طبيعة التشريع الإسلامي

الجانب الاقتصادي من النظام الإسلامي‏

1- تمهيد

2- الترابط في الاطروحة الإسلاميّة للحياة بما فيها الاقتصاد

3- المبادئ الرئيسيّة في النظام الاقتصادي الإسلامي

أ- مبدأ الملكيّة المزدوجة
ب- مبدأ الحرّيّة الاقتصاديّة في نطاق محدود
ج- مبدأ العدالة الاجتماعيّة

نظام الإنتاج

ملكيّة النبي صلى الله عليه و آله والإمام عليه السلام

الفهم الاجتماعي للنصّ في (فقه الإمام الصادق عليه السلام)

حجّيّة الظهور

تنويع الظهور

الجانب الاجتماعي من فهم النصّ

الفهم الاجتماعي للنصّ والقياس

المشكلة التي تحلّ على هذا الضوء

الرسالة الفكريّة والقيادة

الفرق بين الإسلام والاستعمار في فتحهما البلدان

[الفرق على مستوى النظريّة:]

[الفرق على مستوى التطبيق:]

صورة الجهاد الإسلامي بين مكّة والمدينة

[مظاهر الحياة الإسلاميّة في مكّة والمدينة:]

الأذى البدني‏
البذل المالي‏
التربية
تذكرة الآخرة
روح الجماعة

قواعد الحياة الإسلاميّة واحدة

الدولة
اسلوب العمل‏

ليلة القدر

كلمة في المهرجان العالمي في كربلاء

نبذة عن الإمام عليّ بن الحسين عليه السلام

عمر الأضواء

سياسة واجتماع‏

الاسس الإسلاميّة

الأساس رقم (1) الإسلام‏

الأساس رقم (2) المسلم‏

الأساس رقم (3) الوطن الإسلامي‏

الأساس رقم (4) الدولة الإسلاميّة

الأساس رقم (5) الدولة الإسلاميّة دولة فكريّة

الأساس رقم (6) شكل الحكم في الإسلام‏

تعريف الحكم في الإسلام‏
المهام التي تتطلّبها الدولة الإسلاميّة
شكل الحكم الإسلامي
الأوّل: الشكل الإلهي‏
الثاني: الحكم الشوري أو حكم الامّة

الأساس رقم (7) تطبيق الشكل الشوري للحكم في ظروف الامّة الحاضرة

الأساس رقم (8) الفرق بين أحكام الشريعة والتعاليم‏

الأساس رقم (9) مهمّة بيان أحكام الشريعة وتعيين القضاة ليستا من مهام الحكم‏

1- مهمّة بيان الأحكام الشرعيّة
2- القضاء وتعيين القضاة

الأساس رقم (10) المقياس في السياسة الخارجيّة للدولة

الأساس رقم (11) موقف الدعوة والدولة من النفوذ الكافر

الأساس رقم (12) دعوتنا إلى الإسلام دعوة تغييريّة

الأساس رقم (13) من أين يبدأ التيّار التغييري في الامّة؟!

منشورات (جماعة العلماء)

المنشور الأوّل‏

المنشور الثاني‏

المنشور الثالث‏

المنشور الرابع‏

المنشور الخامس‏

المنشور السادس‏

المنشور السابع‏

كلمة المرجعيّة الدينيّة إبّان محنتها

برقيّة استنكاريّة إلى أنور السادات على أعتاب اتّفاقيّة كامب ديفيد

إرشادات في مجال استمداد الدستور من مبادئ الإسلام

رسالة مفتوحة إلى الشعب الإيراني المسلم

برقيّة استنكاريّة إلى شاهبور بختيار

برقيّة تهنئة إلى الإمام الخميني قدس سره

رسالة إرشاديّة إلى طلّابه حول وظيفتهم تجاه الثورة الإسلاميّة في إيران‏

بيان للشعب الأفغاني إبّان الغزو الروسي

رسالة إلى الشعب العربي في إيران

الجواب عن برقيّة الإمام الخميني قدس سره الاولى

الجواب عن برقيّة الإمام الخميني قدس سره الثانية

نداءات ثوريّة خلال فترة الحجز

النداء الأوّل‏

النداء الثاني‏

النداء الثالث‏

الحوزة والمرجعيّة

محاضرتان حول الوضع المعاش في الحوزة ووظيفة المبلّغ‏

– 1- حول الوضع المعاش في الحوزة

[الاتّجاهات في النظرة إلى الدنيا والمسؤوليّة الرساليّة:]
[الاتّجاه الأوّل:]
[الاتّجاه الثاني:]
[الاتّجاه الثالث:]
[فروق ثلاثة بين إيجابيّة الداعية وإيجابيّة غيره:]

– 2- حول وظيفة المبلّغ بصفته داعياً من دعاة الرسالة الإسلاميّة

 [ضرورة البحث العلمي للداعية:]
[اتّجاهان متناقضان:]
[الاتّجاه الأوّل:]
[الاتّجاه الثاني:]
[انحراف كلا الاتّجاهين:]
[كيف نتوغّل في البحث العلمي؟]
[المسؤوليّة تجاه الامّة تتطلّب الدخول في البحث العلمي:]
[الفقه هو همزة الوصل بين الإسلام والعالم:]
[تنظيم الحوزة ضرورة لا بدّ منها:]
[تنظيم الحوزة أداة لا غاية:]

محاضرات حول عمليّة الإصلاح ووظيفة الحوزة

– 1- مراحل عمليّة الإصلاح‏
[الوجود الذاتي والوجود الوظيفي للحوزة:]
– 2- الدور الذي تمارسه الحوزة في الامّة
[خطوط الإصلاح:]
[الخطّ الأوّل:]
[الخطّ الثاني:]
[الخطّ الثالث:]
– 3- الوجود النظري والوجود المادي للإسلام‏
[حماية الوجود النظري:]
[حماية الوجود المادّيّ:]
[الميدان الأوّل:]
[الميدان الثاني:]
[الميدان الثالث:]
محاضرات حول المحنة
المحاضرة الاولى‏
المحاضرة الثانية
[تحليل جوانب المحنة:]
[مشاعرنا تجاه المحنة:]
[محنة الصراع بين الأكراد والعرب:]
[المحنة التي نعيشها:]
[المحنة التي عاشها محمّد بن أبي عمير:]
[المراحل التي مرّت بها الحوزة العلميّة]
[1- مرحلة الاتّصال الفردي:]
[2- مرحلة الجهاز المرجعي:]
[3- مرحلة التمركز والاستقطاب:]
[4- مرحلة القيادة:]
[محنة المدّ الأحمر في العراق:]
[محاسبة النفس:]
المحاضرة الثالثة
[المفهوم القرآني عن المحنة:]
[الأرضيّة النفسيّة لأساليب العمل:]
[1- عدم الشعور التفصيلي بالارتباط باللَّه سبحانه:]
[محنة يوسف بن تاشفين:]
[2- أخلاقيّة الإنسان اللاعامل:]
[أ- إيثار المصلحة الخاصّة على المصلحة العامّة:]
[ب- النزعة الاستصحابيّة في العمل:]
[ج- العقليّة الرياضيّة والعقليّة الاجتماعيّة:]
اطروحة المرجعيّة الصالحة
أهداف المرجعيّة الصالحة
مراحل المرجعيّة الصالحة
الاتّجاهات المستقبلة لحركة الاجتهاد
[تقسيم البحث:]
ما هو الهدف من حركة الاجتهاد؟
بدايات التطوّر أو التوسّع في الهدف
نتائج الانكماش في الهدف
ما هي الاتّجاهات المستقبلة لحركة الاجتهاد؟

مختارات متفرّقة

حول ولاية الفقيه

حول طهارة من نسب نفسه إلى الإسلام‏

حول طهارة أهل الكتاب‏

حول اسلوب الطالب الجامعي والموظّف في نشر تعاليم الإسلام‏

ترجمة السيّد إسماعيل الصدر

تقريظ كتاب (مسند الإمام علي عليه السلام)

تقريظ كتاب (ملحمة أهل البيت عليهم السلام)

التقديم لكتاب (من وحي فلسفتنا)

التقديم لكتاب (هكذا نبدأ)

فهرس المصادر

78

الأوّلي حتّى يتبنّى المادّيّة وينهي الصراع القائم»[1].

وهنا نسأل النجّار: ماذا يريد بالشعور في صيغة السؤال المطروح؟ هل هو الشعور والعلم البشري أو أيّ علم على الإطلاق؟

فإذا أراد العلم البشري، كان جواب الصدر والفلسفة الإلهيّة على ذلك أنّ المادّة قبل الشعور، وهذا واضح في تأكيد كتاب «فلسفتنا» على تطبيق الحركة الجوهريّة على الإنسان.

وإن أراد العلم على الإطلاق، فالشعور قبل المادّة متمثّلًا في السبب الأعمق الذي كشفته دلائل القصد والتدبير في خلقه.

وهذا يوضح أنّ السؤال‏ «من المعطى الأوّلي؟ هل الشعور أو المادّة؟» لكي يحدّد نقطة الخلاف بين الإلهيّة والمادّيّة. يجب أن يقصد بالشعور العلم على الإطلاق، هذا الزعم الذي لا يمكن للمادّي إثباته تجريبيّاً بأيّ شكل من الأشكال. ولكي يكون الإنسان إلهيّاً، يجب أن يقول إنّ علماً ما قد سبق المادّة، الأمر الذي يمكنه أن يدلّ عليه بدلائل القصد والتدبير في الخلق.

ثالثاً: ويحاول النجّار أن يبرز بعض أوجه الفرق بين المنهج العلمي للفلسفة المادّيّة الماركسيّة والمنهج الديني للفلسفة الإلهيّة، فيذهب إلى القول إنّ المنهج العلمي يؤمن بالتطوّر، وأمّا المنهج الديني فيؤمن بوصايا وأخلاق مطلقة وثابتة على الدوام‏[2].

وهذه النقطة عولجت في كتاب «اقتصادنا» بكلّ تفصيل، إذ وضع الكاتب تمييزاً محدّداً بين المجالات التي تربط علاقات الإنسان بالطبيعة والمجالات‏

 

[1] مجلّة الثقافة: 43- 44

[2] مجلّة الثقافة: 45