7- وإمّا أن توجد في المرّة الاولى والثالثة.
8- وإمّا أن توجد في المرّة الاولى والرابعة.
9- وإمّا أن توجد في المرّة الثانية والثالثة.
10- وإمّا أن توجد في المرّة الثانية والرابعة.
11- وإمّا أن توجد في المرّة الثالثة والرابعة.
12- وإمّا أن توجد في المرّة الاولى والثانية والرابعة.
13- وإمّا أن توجد في المرّة الاولى والثالثة والرابعة.
وهناك ثلاث صور- كما قلنا- غير متصوّرة بحسب فرض ومصادرة الشيخ الرئيس:
14- إمّا أن توجد الباء في المرّات الأربع.
15- وإمّا أن توجد في المرّات الثلاث الاولى.
16- وإمّا أن توجد في المرّات الثلاث الأخيرة.
إذن: فالعلم الإجمالي يتوزّع على هذه الصور الثلاث عشرة على حدٍّ واحد، فحينئذٍ نتساءل: كم عاملًا من هذه العوامل الثلاثة عشر يجري لصالح وجود الباء في المرّة الاولى؟ وكم عاملًا منها يجري لصالح وجودها في المرّة الثانية؟
إذا نظرنا إلى هذه العوامل الثلاثة عشر فسنرى أنّ بعضها يجري لصالح وجود الباء في المرّة الاولى والمرّة الثانية معاً، كصورة وجود الباء في المرّة الاولى والمرّة الثانية، أو كصورة وجود الباء في المرّة الاولى والمرّة الثانية والمرّة الرابعة؛ فهذه عوامل تجري لصالح كلا الأمرين، ونسبتها إلى كلٍّ منهما على حدٍّ واحد، ولا يوجد تقوية لأحدهما على الآخر.
إلّاأنّ بعض العوامل يوجب تقوية أحد الأمرين على الآخر، ولكن يقابله