في كلّ عبادة من العبادات التي جاءت بها الشريعة إلى مستوىً آخر من الحديث، وقد كلّفنا بعض تلامذتنا بتغطية هذا الفراغ.
ومن الله تعالى نستمد الاعتصام، وإليه نبتهل أن لا يحرمنا من شرف عبادته، ويدرجنا في عباده المرضيّين، ويتجاوز عنّا بلطفه وإحسانه، وهو الذي وسعت رحمته كلّ شيء، وَ ما لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ[1].
وقد وقع الفراغ من هذا في اليوم الثاني من جمادى الاولى (1396 ه-).
والحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على محمّد وآله الطاهرين وصحبه الميامين.
[1] يس: 22.