الدنيا والآخِرةِ»[1].
ويبدأ بعد ذلك بطوافه الواجب.
وهذه الآداب والأدعية مستحبة لا يضرّ الحاجّ تركها.
[1] وسائل الشيعة 13: 313- 314، الباب 12 من أبواب الطواف، الحديث الأوّل