يكون خليفةً للَّهورسوله، وقد قال اللَّه تبارك وتعالى:
«وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً»[1].
«إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً»[2].
«وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ»[3].
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ»[4].
«وَ مَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى»[5].
[1] الأحزاب: 53
[2] الأحزاب: 57
[3] التوبة: 61
[4] الممتحنة: 13
[5] طه: 81