هذا بلا مبرّر، وإلّا لفقده، ولكن بإمكانه أن يلتفت إلى أ نّه أسرع يقيناً من غيره، وأنّ غيره ...
وهناك فارق آخر بين الأنواع الثلاثة، وهو: أنّ الوسواسيّ لا يمكنه أن يصدّق بالنسبة إلى شخصٍ حالةً معيّنةً ...
لا يحتملها غيره عادةً، أو يحصل له الجزم بها كذلك، خلافاً لغيره من الناس. فالأول شكّ الوسواسيّ، والثاني ...
مسألة (1): لا اعتبار بعلم الوسواسيّ في الطهارة و النجاسة (1). ————- هذا، على أنّ المنساق من جميع ...
بل قد يكره أو يحرم إذا كان في معرض حصول الوسواس (1). ————- (1) قد يقال بحرمة الوسواس: ...
بل قد يقال بعدم رجحان الاحتياط بالاجتناب عنها (1). ————— جملة منها في موارد التعرّض الشديد للنجاسة، والتصريح ...
ولا اعتبار بمطلق الظنّ وإن كان قويّاً، فالدهن، واللبن، والجبن المأخوذ من أهل البوادي محكوم بالطهارة وإن حصل ...
النصف، يخبرنا أنّ عنده بختجاً على الثلث قد ذهب ثلثاه وبقي ثلثه، يشرب منه؟ قال: قال: «نعم»[1]. ونلاحظ ...
الطائفة الثانية: ما دلّ على اشتراط الإسلام والعدالة، بل الورع في قبول خبر صاحب اليد، كمعتبرة عمّار، عن ...