تتعدى القراءة[1] بتعدد القراءة فليست القراءة مجرد صدى للنص، انها احتمال من بين احتمالاته الكثيرة، والمختلفة وليس القارىء في قراءته كالمرآة لا دور له، الا ان يعكس الصور والمفاهيم والمعاني، التي رمى صاحب النص إلى قولها والتعبير عنها بحرفيتها وتمامها. فالاحرى القول ان النص مرآة يثمر أى فيه قارئه، على ص...