ما دام الإنسان يقرّ بالعبوديّة لله وحده، فهو يرفض بطبيعة الحال كلّ صنم وكلّ تأليه مزوّر لأي إنسان وكائن، ويرفع رأسه حرّاً أبيّاً ولا يستشعر ذلّ العبوديّة والهوان أمام أيّ قوّة من قوى الأرض أو صنم من أصنامها. المدرسة الاسلامیة، ص100....
ما دام الإنسان يقرّ بالعبوديّة لله وحده، فهو يرفض بطبيعة الحال كلّ صنم وكلّ تأليه مزوّر لأي إنسان وكائن، ويرفع رأسه حرّاً أبيّاً ولا يستشعر ذلّ العبوديّة والهوان أمام أيّ قوّة من قوى الأرض أو صنم من أصنامها. المدرسة الاسلامیة، ص100....