قالوا: إنّه كان بالإمكان عدّة بدائل للموقف الّذي اتّخذه الإمام الحسين. وقلنا: إنّ كلّ البدائل الممكنة والمتصوّرة لم تكن لتحقّق الهدف في علاج الحالة المرضيّة. وكان الطريق الوحيد لعلاج هذه الحالة هو الخطّ الّذي سار عليه سيّد الشهداء عليه أفضل الصلاة والسلام. أئمة أهل البيت عليهم السلام، ص496....