الفرد ومسؤولية التصرّف في ماله

الشريعة ومعالجة الحياة البشرية

ما دامت الملكيّة الخاصّة استخلافاً للفرد من قبل الجماعة فمن الطبيعيّ أن يكون الفرد مسؤولاً أمام الجماعة عن تصرّفاته في ماله وانسجامها مع مسؤوليّاتها أمام الله تعالى ومتطلّبات خلافتها العامّة.

الاسلام یقود الحیاة، ص37.