الشعب الإيرانيّ العظيم، بحمله لهذا المنار وممارسته مسؤوليته في تجسيد هذه الفكرة وبناء الجمهوريّة الإسلاميّة، يطرح نفسه لا كشعب يحاول بناء نفسه فحسب، بل كقاعدة للإشعاع على العالم الإسلاميّ وعلى العالم كلّه في لحظات عصيبة من تاريخ هذه الإنسانيّة.
الإسلام يقود الحياة، ص16.