حکومة الفساق وتدمیر المجتمع

«وَ إِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً» [الإسراء: ١٦]. أيضاً سنة تاريخية بُيّنت بلغة القضية الشرطية. ربطت بين أمرين: بين تأمير الفسّاق والمترفين في المجتمع وبين دمار ذلك المجتمع وانحلاله.
المدرسة القرآنية، ص ٩٢