وقد استطاع الشعب الإيرانيّ المسلم أن يشكِّل القاعدة الكبرى لهذا الرفض البطولي [لکل ألوان الباطل] والثبات الصامد على طريق دولة الأنبياء والأئمّة والصدّيقين؛ باعتباره الجزء الأكثر التحاماً مع المرجعية الدينية وأسسها الدينية والمذهبية. وقد بلغت هذه القاعدة الرشيدة بفضل القيادة الحكيمة للمرجعية الصالحة ...