الطليعة العادلة وحماية الرسالة

الشريعة ومعالجة الحياة البشرية

كان معنى استبدال النيابة الخاصّة بالنيابة العامّة جعل الطليعة العادلة الواعية المتفاعلة مع الإسلام فكريّاً وروحيّاً وعاطفيّاً هي مسؤولة عن حماية الرّسالة وهي المؤتمنة على هذه الأمانة الغالية الّتي اضطرّ سيّدنا القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف إلى أن يغادرها الى غيبة قد تطول.

محمدباقر الصدر السیرة والمسیرة في حقائق ووثائق، ج2، ص73.