إنّ التاريخ نفسه يبرهن على أنّ الأفكار الاجتماعيّة بشأن تحديد نوعيّة النظام الأصلح ليست من خلق القوى المنتجة، بل للإنسان أصالته وإبداعه في هذا المجال، بصورة مستقلّة عن وسائل الإنتاج، وإلاّ فكيف تفسّر لنا الماركسيّة ظهور فكرة التأميم، والاشتراكيّة وملكيّة الدّولة في فترات زمنيّة متباعدة من التاريخ؟! ...
الإنسان يقرّ بالعبودية لله وحده
ما دام الإنسان يقرّ بالعبوديّة لله وحده، فهو يرفض بطبيعة الحال كلّ صنم وكلّ تأليه مزوّر لأي إنسان وكائن، ويرفع رأسه حرّاً أبيّاً ولا يستشعر ذلّ العبوديّة والهوان أمام أيّ قوّة من قوى الأرض أو صنم من أصنامها. المدرسة الاسلامیة، ص100....
الإسلام يُحرّر الإنسان من عبودية الأرض
الإسلام حين يحرّر الإنسان من عبوديّة الأرض ولذائذها الخاطفة، يربطه بالسّماء وجنانها ومثلها ورضوان من الله، لأنّ التّوحيد عند الإسلام هو سند الإنسانيّة في تحرّرها الداخليّ من كلّ العبوديّات كما أنّه سند التحرّر الإنسانيّ في كلّ المجالات. المدرسة الاسلامیة، ص97....
الإنسان عبد الله قبل كل شيء
الإنسان عبد الله قبل كلّ شيء. وهو بوصفه عبداً لله لا يمكن أن يقرّ سيطرة لسواه عليه، أو يخضع لعلاقة صنميّة مهما كان لونها وشكلها، بل إنّه يقف على صعيد العبوديّة المخلصة لله، مع المجموعة الكونيّة كلّها على قدم المساواة. المدرسة الاسلامیة، ص91....
الإنسان يقرّ بالعبودية لله وحده
ما دام الإنسان يقرّ بالعبوديّة لله وحده، فهو يرفض بطبيعة الحال كلّ صنم وكلّ تأليه مزوّر لأي إنسان وكائن، ويرفع رأسه حرّاً أبيّاً ولا يستشعر ذلّ العبوديّة والهوان أمام أيّ قوّة من قوى الأرض أو صنم من أصنامها. المدرسة الاسلامیة، ص100....
الإسلام يُحرّر الإنسان من عبودية الأرض
الإسلام حين يحرّر الإنسان من عبوديّة الأرض ولذائذها الخاطفة، يربطه بالسّماء وجنانها ومثلها ورضوان من الله، لأنّ التّوحيد عند الإسلام هو سند الإنسانيّة في تحرّرها الداخليّ من كلّ العبوديّات كما أنّه سند التحرّر الإنسانيّ في كلّ المجالات. المدرسة الاسلامیة، ص97....