وإدراك مضامينه. كما أنّ شموخ المعاني وعلوّها ينبغي أن لا يكون على حساب الهدف من بيانها، ولمّا كان الهدف هداية الإنسان فلابدّ أن تبيَّن المعاني على نحوٍ يؤثّر في تحقّق هذا الهدف، وذلك موقوف على تيسير فهمه.
فالصحيح: أنّ ظواهر الكتاب الكريم حجّة كظواهر السنّة.