وإكماله في الأعداد المقبلة، ولا أدري هل سوف تعتبر الأضواء التأخّر عن الوفاء بهذا الوعد انسياقاً مع مثبطات كتلك التي كنّا نريد الحديث عنها. وأمّا أنا فأعلم حقّ العلم أنّي كنتُ ولا أزال حريصاً على إكمال ذلك الموضوع، ولكن عاقني عنه توفّري على إعداد الجزء الثاني من كتاب (اقتصادنا)، الذي أشرف الآن على الانتهاء، فعذراً إلى قرّاء الأضواء الأعزّاء، والسلام عليهم ورحمة اللَّه وبركاته.