نستشفّ منه مواقف السماء تجاه تجربة الأرض.
فمن هنا كان التفسير الموضوعي قادراً على أن يتطوّر، على أن ينمو، على أن يثرى؛ لأنّ التجربة البشرية تثريه من ناحية، ثم الدرس القرآني والتأمّل القرآني على ضوء التجربة البشرية يجعل هذا الثراء محوّلًا إلى فهم إسلامي قرآني صحيح.
والحمد للَّه ربّ العالمين