التناقضَ بأنْ خدع نفسه وأقنعها خداعاً وتضليلًا، أصبح [يستطيع أن][1] يقول: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، وأنا أقول.
هذا الباب- باب خدع النفس- فتح باباً آخر، وهو باب البدع والتضليل، باب حمل الشعارات الجزئيّة الهستيريّة غير الصحيحة.
هذه الامور الأربعة فرضت حتميّة الانحراف لتجربة الإسلام التي جاء بها رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، وتولّى قيادتَها بعده غيرُ أئمّة أهل البيت (عليهم الصلاة والسلام).
***
[1] ما بين عضادتين من( غ).